Hukum Rebonding, Smooting,Mencukur Alis, Wig

Nirvana Nayla Az-Zahra

assalamualaikum…

nayla mw nanya,klo rmbut sorg harem it dismothing/direbonding hkum’y gmn?

tlg yg ngrti ksih tw ana..

 

 Niach Mulachela

Assalamualaikum…mau tanya ni, kan hkum mencukur alis haram kan uda djelaskan dlam alqur’an tp mngapa bnyak yg suda mngerti mala mreka melanggr dg alasan menyenangkn suami atau biasax pling sering dilakukan oleh wanita yg jdi pngantin dg alsan biar pangling…. Meski tau dosa tp adakah kringanan dri dosa itu, mngapa jrang skali org mnyadari hal ini??

hukum cewe nyemir rambutx yang dah ptih dg smir hitam gmn ea…

Sebarkan Kebaikan Sekarang
loading...

PISS-KTB

PISS-KTB has written 4222 articles

Group facebook ini bernama PUSTAKA ILMU SUNNI SALAFIYAH – KTB, selanjutnya disebut dengan PISS-KTB. KTB merupakan kependekan dari Kenapa Takut Bid’ah. Apa Beda PISS - KTB dibanding dengan grup yang lain yang juga punya visi - misi sama ?
silahkan Kontak kami

Comments

comments

2 thoughts on “Hukum Rebonding, Smooting,Mencukur Alis, Wig

  1. santri junio santri junio says:

    Wa’alaikum salam
    REBONDING/SMOTHING
    Rebonding & menyemir rambut yg sudah putih (beruban) dengan semir hitam termasuk kategori merubah ciptaan Allah yang dilarang (HARAM), karena sebagai unsur ketidak puasaan & kekurang ridhoan akan ketentuan Allah. Namun jika perempuan itu sudah menikah dan merebonding atas seizin atau bahkan atas perintah suami, hukumnya BOLEH,,
    MENCUKUR ALIS
    Hukum mencukur alis, adalah HARAM bagi perempuan yang belum menikah atau sudah menikah tanpa seizin dari suami. Adapun perempuan yang sudah menikah dan atas SEIZIN SUAMI, hukumnya adalah boleh dan tepatnya hukumnya MAKRUH.
    WIG
    hukum memakai rambut palsu atau alis palsu sebagai berikut:
    1. jika memakai rambut najis, rambut manusia haram hukumnya.
    2. jika memakai benang atau sutra (selain rambut & tidak najis), tidak diharamkan. khusus bagi seorang istri harus dengan izin suaminya.

  2. santri junio santri junio says:

    أسنى المطالب – (ج 3 / ص 15)
    ( فَرْعٌ وَصْلُ الشَّعْرِ ) مِنْ الْآدَمِيِّ ( بِشَعْرٍ نَجِسٍ ، أَوْ شَعْرِ آدَمِيٍّ حَرَامٌ ) مُطْلَقًا لِلْخَبَرِ السَّابِقِ وَلِلتَّغْرِيرِ وَلِلتَّعَرُّضِ لِلتُّهْمَةِ ؛ وَلِأَنَّهُ فِي الْأَوَّلِ مُسْتَعْمَلٌ لِلنَّجَسِ الْعَيْنِيِّ فِي بَدَنِهِ كَالْإِدْهَانِ بِنَجَسٍ وَالِامْتِشَاطِ بِعَاجٍ مَعَ رُطُوبَةٍ وَأَمَّا فِي الثَّانِي فَلِأَنَّهُ يَحْرُمُ الِانْتِفَاعُ بِهِ وَبِسَائِرِ أَجْزَاءِ الْآدَمِيِّ لِكَرَامَتِهِ ( وَكَذَا شَعْرُ غَيْرِهِمَا ) يَحْرُمُ وَصْلُ الشَّعْرِ بِهِ لِمَا مَرَّ مَا عَدَا الْأَخِيرَ وَكَالشَّعْرِ الصُّوفُ ، وَالْخِرَقُ قَالَهُ فِي الْمَجْمُوعِ قَالَ وَأَمَّا رَبْطُ الشَّعْرِ بِخُيُوطِ الْحَرِيرِ الْمُلَوَّنَةِ وَنَحْوِهَا مِمَّا لَا يُشْبِهُ الشَّعْرَ فَلَيْسَ بِمَنْهِيٍّ عَنْهُ .
    تحفة المحتاج في شرح المنهاج – (ج 14 / ص 484)
    ( قَوْلُهُ : وَلَا يُسَنُّ لَهَا نَقْشٌ إلَخْ ) عِبَارَةُ الْكُرْدِيِّ عَلَى بَافَضْلٍ وَأَمَّا النَّقْشُ وَالتَّسْوِيدُ وَخَضْبُ أَطْرَافِ الْأَصَابِعِ فَمَكْرُوهٌ حَيْثُ كَانَ لَهَا حَلِيلٌ وَأَذِنَ لَهَا فِيهِ وَإِلَّا حَرُمَ حَيْثُ لَمْ تَعْلَمَ رِضَاهُ وَيَجْرِي ذَلِكَ فِي التَّنْمِيصِ كَمَا فِي الْأَسْنَى وَكَلَامِ الشَّارِح حَجّ فِي الزَّوَاجِرِ يُفِيدُ كَرَاهَتَهُ مُطْلَقًا وَيَجْرِي التَّفْصِيلُ الْمَذْكُورُ فِي وَشْرِ الْأَسْنَانِ أَيْ تَحْدِيدِهَا وَفِي الْوَصْلِ ا هـ .

    فتح الباري : باب المتفلِّجاتِ للحُسْن
    5931 ـ حدّثنا عثمانُ حدَّثَنا جُريرٌ عن منصورٍ عن إبراهيمَ عن عَلقَمَة «عن عبدِ الله: لعنَ اللهُ الواشماتِ والمستَوشِماتِ والمتنَمِّصات والمتفلِّجات للحسن المغيِّرات خَلْقَ الله تعالى، ما لي لا ألعَنُ من لَعنَ النبيُّ صلى الله عليه وسلّم وهو في كتابِ الله {وما آتاكمُ الرسولُ فخذوه ـ إلى ـ فانتهوا} [الحشر: 7] .
    567
    قوله: (باب المتفلجات للحسن) أي لأجل الحسن، والمتفلجات جمع متفلجة وهي التي تطلب الفلج أو تصنعه، والفلج بالفاء واللام والجيم انفراج ما بين الثنيتين، والتفلج أن يفرج بين المتلاصقين بالمبرد ونحوه، وهو مختص عادة بالثنايا والرباعيات، ويستحسن من المرأة فربما صنعته المرأة التي تكون أسنانها متلاصقة لتصير متفلجة، وقد تفعله الكبيرة توهم أنها صغيرة، لأن الصغيرة غالباً تكون مفلجة جديدة السن، ويذهب ذلك في الكبر، وتحديد الأسنان يسمى الوشر بالراء، وقد ثبت النهي عنه أيضاً في بعض طرق حديث ابن مسعود ومن حديث غيره في السنن وغيرها، وستأتي الإِشارة إليه في آخر «باب الموصولة» فورد النهي عن ذلك لما فيه من تغيير الخلقة الأصلية.
    قوله: (حدثنا عثمان) هو ابن أبي شيبة، وجرير هو ابن عبد الحميد، ومنصور هو ابن المعتمر وإبراهيم هو النخعي، وعلقمة هو ابن قيس، والإِسناد كله كوفيون وقال الدارقطني: تابع منصور الأعمش. ومن أصحاب الأعمش من لم يذكر عنه علقمة في السند. وقال إبراهيم بن مهاجر عن إبراهيم النخعي عن أم يعقوب عن ابن مسعود، والمحفوظ قول منصور.
    قوله: (لعن الله الواشمات) جمع واشمة بالشين المعجمة وهي التي تشم (والمستوشمات) جمع مستوشمة وهي التي تطلب الوشم، ونقل ابن التيم عن الداودي أنه قال: الواشمة التي يفعل بها الوشم والمستوشمة التي تفعله، ورد عليه ذلك. وسيأتي بعد بابين من وجه آخر عن منصور بلفظ «المستوشمات» وهو بكسر الشين التي تفعل ذلك وبفتحها التي تطلب ذلك، ولمسلم من طريق مفضل بن مهلهل عن منصور «والموشومات» وهي من يفعل بها الوشم. قال أهل اللغة: الوشم بفتح ثم سكون أن يغرز في العضو إبرة أو نحوها حتى يسيل الدم ثم يحشى بنورة أو غيرها فيخضر. وقال أبو داود في السنن: الواشمة التي تجعل الخيلان في وجهها بكحل أو مداد، والمستوشمة المعمول بها انتهى. وذكر الوجه للغالب وأكثر ما يكون في الشفة وسيأتي عن نافع في آخر الباب الذي يليه أنه يكون في اللثة، فذكر الوجه ليس قيداً، وقد يكون في اليد وغيرها من الجسد، وقد يفعل ذلك نقشاً، وقد يجعل داوئر، وقد يكتب اسم المحبوب، وتعاطيه حرام بدلالة اللعن كما في حديث الباب، ويصير الموضع الموشوم نجساً لأن الدم انحبس فيه فتجب إزالته إن أمكنت ولو بالجرح إلا إن خاف منه تلفاً أو شيناً أو فوات منفعة عضو فيجوز إبقاؤه، وتكفي التوبة في سقوط الإِثم، ويستوي في ذك الرجل والمرأة. قوله: (والمتنمصات) يأتي شرحه في باب مفرد يلي الباب الذي يليه، ووقع عند أبي داود عن محمد بن عيسى عن جرير «الواصلات» بدل المتنمصات هنا.
    قوله: (والمتفلجات للحسن) يفهم منه أن المذمومة من فعلت ذلك لأجل الحسن فلو احتاجت إلى ذلك لمداواة مثلاً جاز.

    568
    قوله: (المغيرات خلق الله) هي صفة لازمة لمن يصنع الوشم والنمص والفلج وكذا الوصل على إحدى الروايات.

    ﻓﺮﻉ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺑﺸﻌﺮ ﻧﺠﺲ ﺃﻭ ﺑﺸﻌﺮ ﺁﺩﻣﻲ ﺣﺮﺍﻡ
    ﻗﻄﻌﺎ ﻷﻧﻪ ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﻉ ﺑﺸﻲﺀ ﻣﻨﻪ ﻟﻜﺮﺍﻣﺘﻪ ﺑﻞ ﻳﺪﻓﻦ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﻏﻴﺮﻩ
    ﻭﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﻤﺰﻭﺟﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻟﻐﻴﺮ
    ﺍﻵﺩﻣﻲ ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺫﺍﺕ ﺯﻭﺝ ﻭﻻ ﺳﻴﺪ ﺣﺮﻡ ﺍﻟﻮﺻﻞ ﺑﻪ ﻋﻠﻰ
    ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻳﻜﺮﻩ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺫﺍﺕ ﺯﻭﺝ ﺃﻭ ﺳﻴﺪ
    ﻓﺜﻼﺛﺔ ﺃﻭﺟﻪ ﺃﺻﺤﻬﺎ ﺇﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺑﺈﺫﻧﻪ ﺟﺎﺯ ﻭﺇﻻ ﺣﺮﻡ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ
    ﻳﺤﺮﻡ ﻣﻄﻠﻘﺎ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻻ ﻳﺤﺮﻡ ﻭﻻ ﻳﻜﺮﻩ ﻣﻄﻠﻘﺎ ﻭﺃﻣﺎ ﺗﺤﻤﻴﺮ
    ﺍﻟﻮﺟﻨﺔ ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻠﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺃﻭ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺃﻭ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ
    ﻭﻓﻌﻠﺘﻪ ﺑﻐﻴﺮ ﺇﺫﻧﻪ ﻓﻬﻮ ﺣﺮﺍﻡ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﺈﺫﻧﻪ ﻓﺠﺎﺋﺰ ﻋﻠﻰ
    ﺍﻟﻤﺬﻫﺐ ﻭﻗﻴﻞ ﻭﺟﻬﺎﻥ ﻛﺎﻟﻮﺻﻞ ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﺨﻀﺎﺏ ﺑﺎﻟﺴﻮﺍﺩ
    ﻭﺗﻄﺮﻳﻒ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ ﻓﺄﻟﺤﻘﻮﻩ ﺑﺎﻟﺘﺤﻤﻴﺮ ﻗﺎﻝ ﺇﻣﺎﻡ ﺍﻟﺤﺮﻣﻴﻦ
    ﻭﻳﻘﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﺗﺠﻌﻴﺪ ﺍﻟﺸﻌﺮ.
    fathu albari li ibn hajar:
    ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻄﺒﺮﻱ : ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻠﻘﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺰﻳﺎﺩﺓ ﺃﻭ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻻ ﻟﻠﺰﻭﺝ
    ﻭﻻ ﻟﻐﻴﺮﻩ ﻛﻤﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻘﺮﻭﻧﺔ ﺍﻟﺤﺎﺟﺒﻴﻦ ﻓﺘﺰﻳﻞ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ
    ﺗﻮﻫﻢ ﺍﻟﺒﻠﺞ ﺃﻭ ﻋﻜﺴﻪ ، ﻭﻣﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻟﻬﺎ ﺳﻦ ﺯﺍﺋﺪﺓ ﻓﺘﻘﻠﻌﻬﺎ ﺃﻭ
    ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻓﺘﻘﻄﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻭ ﻟﺤﻴﺔ ﺃﻭ ﺷﺎﺭﺏ ﺃﻭ ﻋﻨﻔﻘﺔ ﻓﺘﺰﻳﻠﻬﺎ
    ﺑﺎﻟﻨﺘﻒ ، ﻭﻣﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻗﺼﻴﺮﺍ ﺃﻭ ﺣﻘﻴﺮﺍ ﻓﺘﻄﻮﻟﻪ ﺃﻭ
    ﺗﻐﺰﺭﻩ ﺑﺸﻌﺮ ﻏﻴﺮﻫﺎ ، ﻓﻜﻞ ﺫﻟﻚ ﺩﺍﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﻲ . ﻭﻫﻮ ﻣﻦ
    ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ . ﻗﺎﻝ : ﻭﻳﺴﺘﺜﻨﻰ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻣﺎ ﻳﺤﺼﻞ
    ﺑﻪ ﺍﻟﻀﺮﺭ ﻭﺍﻷﺫﻳﺔ ﻛﻤﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻬﺎ ﺳﻦ ﺯﺍﺋﺪﺓ ﺃﻭ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺗﻌﻴﻘﻬﺎ
    ﻓﻲ ﺍﻷﻛﻞ ﺃﻭ ﺇﺻﺒﻊ ﺯﺍﺋﺪﺓ ﺗﺆﺫﻳﻬﺎ ﺃﻭ ﺗﺆﻟﻤﻬﺎ ﻓﻴﺠﻮﺯ ﺫﻟﻚ ،
    ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻛﺎﻟﻤﺮﺃﺓ ، ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ : ﻳﺴﺘﺜﻨﻰ ﻣﻦ
    ﺍﻟﻨﻤﺎﺹ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻧﺒﺖ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﻟﺤﻴﺔ ﺃﻭ ﺷﺎﺭﺏ ﺃﻭ ﻋﻨﻔﻘﺔ ﻓﻼ
    ﻳﺤﺮﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﺯﺍﻟﺘﻬﺎ ﺑﻞ ﻳﺴﺘﺤﺐ . ﻗﻠﺖ : ﻭﺇﻃﻼﻗﻪ ﻣﻘﻴﺪ
    ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭﻋﻠﻤﻪ ، ﻭﺇﻻ ﻓﻤﺘﻰ ﺧﻼ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻣﻨﻊ ﻟﻠﺘﺪﻟﻴﺲ .
    ﻭﻗﺎﻝ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺤﻨﺎﺑﻠﺔ : ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﻤﺺ ﺃﺷﻬﺮ ﺷﻌﺎﺭﺍ ﻟﻠﻔﻮﺍﺟﺮ
    ﺍﻣﺘﻨﻊ ﻭﺇﻻ ﻓﻴﻜﻮﻥ ﺗﻨﺰﻳﻬﺎ ، ﻭﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﻳﺠﻮﺯ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺇﻻ
    ﺇﻥ ﻭﻗﻊ ﺑﻪ ﺗﺪﻟﻴﺲ ﻓﻴﺤﺮﻡ ، ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻭﻳﺠﻮﺯ ﺍﻟﺤﻒ ﻭﺍﻟﺘﺤﻤﻴﺮ
    ﻭﺍﻟﻨﻘﺶ ﻭﺍﻟﺘﻄﺮﻳﻒ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻷﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻳﻨﺔ

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

You may use these HTML tags and attributes: <a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>