Amel DCnee DCtoo
Mengapa cewek tidak boleh adzan? apa benar suara cewek itu aurat?
Bagaimana cara makmum perempuan mengingatk n imam jika imam lupa “sesuatu” dalam sholatnya?
-
-
Sulis Saja Imuet >>Suara wanita dihadapan laki-laki ajnabi ada dua pendapat. Pertama, bukan aurat, dan itu adalah pendapat yang kuat. Oleh karena itu, boleh mengeraska
n suara di hadapan ajnabi ( laki2 bukan machromnya ) dengan syarat aman dari fitnah, kecuali beradzan, maka diharamkan bagi wanita sebab bagi yang mendengar adzan disunnahka n memandang muadzin (orang yang beradzan) maka hal ini memastikan tidak aman dari “fitnah”. Kedua, suara wanita adalah aurat. Oleh karena itu, diharamkan mengangkat suara di hadapan ajnabi tanpa terpaksa (daruarat) secara mutlak (adanya fitnah atau aman dari fitnah). Fitnah yang dimaksud yaitu sekiranya dapat mengajak laki-laki ajnabi (pendengar ) ke perbuatan maksiat seperti dapat menimbulka n keinginan untuk memegang wanita itu atau berduaan dengannya. إعانة الطالبين – (ج 3 / ص 302) (قوله: وليس من العورة الصوت) أي صوت المرأة، ومثله صوت الامرد فيحل سماعه ما لم تخش فتنة أو يلتذ به وإلا حرم (قوله: فلا يحرم سماعه) أي الصوت. وقوله إلا إن خشي منه فتنة أو التذ به: أي فإنه يحرم سماعه، أي ولو بنحو القرآن، ومن الصوت: الزغاريد. وفي البجيرمي: وصوتها ليس بعورة على الاصح، لكن يحرم الاصغاء إليه عند خوف الفتنة. وإذا قرع باب المرأة أحد فلا تجيبه بصوت رخيم، بل تغلظ صوتها، بأن تأخذ طرف كفها بفيها وتجيب. وفي العباب: ويندب إذا خافت داعيا أن تغل صوتها بوضع ظهر كفها على فيها.المجموع – (ج 3 / ص 390)وبالغ القاضي حسين فقال هل صوت المرأة عورة فيه وجهان (الاصح) انه ليس بعورة قال فان قلنا عورة فرفعت صوتها في الصلاة بطلت صلاتها والصحيح ما قدمناه عن الاكثرين قال البندنيجي ويكون جهرها اخفض من جهر الرجل قال القاضي أبو الطيب وحكم التكبير في الجهر والاسرار حكم القراءة واما الخنثى فيسر بحضرة النساء والرجال الاجانب ويجهر إن كان خاليا أو بحضرة محارمه فقط واطلق جماعة أنه كالمرأة والصواب ما ذكرتهحاشية الجمل – (ج 3 / ص 100)( قَوْلُهُ بَلْ حَرُمَ إنْ كَانَ ثَمَّ أَجْنَبِيٌّ ) وَإِنَّمَا جَازَ غِنَاءُ الْمَرْأَة ِ مَعَ سَمَاعِ الرَّجُلِ لَهُ إذَا لَمْ يَخْشَ مِنْهُ فِتْنَةً ؛ لِأَنَّ فِي تَجْوِيزِ الْأَذَانِ لَهَا حَمْلًا لِلرَّجُلِ عَلَى الْإِصْغَا ءِ وَالنَّظَر ِ إذْ هُمَا لِلْمُؤَذِ ّنِ حَالَ أَذَانِهِ سُنَّةٌ وَهُمَا مُوقِعَانِ لَهُ فِي الْفِتْنَة ِ بِخِلَافِ تَمْكِينِه َا مِنْ الْغِنَاءِ لَيْسَ فِيهِ حَمْلُ أَحَدٍ عَلَى مَا يَفْتِنُهُ أَلْبَتَّة َ لِكَرَاهَة ِ اسْتِمَاعِ هِ تَارَةً أَيْ إذَا لَمْ يُخْشَ مِنْهُ فِتْنَةٌ وَتَحْرِيم ُهُ أُخْرَى أَيْ إذَا خُشِيَ فِتْنَةٌ وَرَفْعُ صَوْتِهَا بِالتَّلْب ِيَةِ وَلَوْ فَوْقَ مَا يَسْمَعُ صَوَاحِبُه َا ؛ لِأَنَّ كُلَّ أَحَدٍ ثَمَّ مُشْتَغِلٌ بِتَلْبِيَ تِهِ مَعَ أَنَّ التَّلْبِي َةَ لَا يُسَنُّ الْإِصْغَا ءُ لَهَا بِخِلَافِه ِ هُنَا وَقَوْلُهُ إنْ كَانَ ثَمَّ أَجْنَبِيٌ ّ تَقْيِيدٌ ضَعِيفٌ وَالصَّحِي حُ التَّحْرِي مُ مُطْلَقًا وَلَوْ بِحَضْرَةِ الْمَحَارِ مِ ؛ لِأَنَّ الْأَذَانَ مِنْ وَظِيفَةِ الرِّجَالِ فَفِيهِ تَشَبُّهٌ بِهِمْ وَهُوَ حَرَامٌ كَعَكْسِهِ ا هـ م ر ا هـ زي وَكَانَ مُقْتَضَى هَذَا حُرْمَةَ رَفْعِ صَوْتِ الْمَرْأَة ِ بِالْقُرْآ نِ فِي الصَّلَاةِ وَخَارِجِه َا ؛ لِأَنَّ اسْتِمَاعَ الْقُرْآنِ مَطْلُوبٌ وَاَلَّذِي اعْتَمَدَه ُ شَيْخُنَا عَدَمُ حُرْمَةِ رَفْعِ صَوْتِهَا بِالْقِرَا ءَةِ قَالَ فَقَدْ صَرَّحُوا بِكَرَاهَة ِ جَهْرِهَا بِهَا فِي الصَّلَاةِ بِحَضْرَةِ أَجْنَبِيٍ ّ وَعَلَّلُو هُ بِخَوْفِ الِافْتِتَ انِ ا هـ ح ل وَلَا يَحْرُمُ الْأَذَانُ عَلَى الْأَمْرَد ِ الْجَمِيلِ ؛ لِأَنَّهُ مِنْ الرِّجَالِ فَلَيْسَ فِي فِعْلِهِ تَشْبِيهٌ بِغَيْرِ جِنْسِهِ وَذَلِكَ لِأَنَّ عِلَّةَ تَحْرِيمِ الْأَذَانِ عَلَى الْمَرْأَة ِ مُرَكَّبَة ٌ مِنْ التَّشَبُّ هِ بِالرِّجَا لِ وَحُرْمَةِ النَّظَرِ إلَيْهَا وَخَوْفِ الِافْتِتَ انِ بِسَمَاعِه َا وَالْحُكْم ُ إذَا عُلِّلَ بِعِلَّةٍ مُرَكَّبَة ٍ مِنْ عِلَّتَيْن ِ يَنْتَفِي بِانْتِفَا ءِ إحْدَاهُمَ ا وَالتَّشَب ُّهُ مُنْتَفٍ فِي حَقِّ الْأَمْرَد ِ فَيَنْتَفِ ي تَحْرِيمُ الْأَذَانِ عَلَيْهِ ا هـ ع ش عَلَى م ر . حاشية البجيرمي على المنهج – (ج 2 / ص 205)وَقَدْ يُجَابُ بِأَنَّهُ إنَّمَا يَكُونُ شِعَارَ الرِّجَالِإذَا كَانَ مَعَ رَفْعِ الصَّوْتِ سم ع ش وَلَا يُشْكِلُ بِجَوَازِ غِنَائِهَا مَعَ سَمَاعِ الْأَجْنَب ِيِّ لَهُ حَيْثُ لَمْ يُخْشَ مِنْهُ فِتْنَةٌ ؛ لِأَنَّ الْغِنَاءَ يُكْرَهُ لِلرِّجَال ِ اسْتِمَاعُ هُ حَيْثُ لَمْ تُخْشَ الْفِتْنَة ُ وَإِلَّا حَرُمَ وَالْأَذَا نُ يُسْتَحَبُ ّ لَهُ اسْتِمَاعُ هُ ، وَهُوَ مَظِنَّةٌ لِلْفِتْنَ ةِ مِنْ الْمَرْأَة ِ فَلَوْ جَوَّزْنَا هُ لِلْمَرْأَ ةِ لَأَدَّى إلَى أَنْ يُؤْمَرَ الْأَجْنَب ِيُّ بِاسْتِمَا عٍ مَا قَدْ يُخْشَى مِنْهُ الْفِتْنَة ُ ، ، وَهُوَ مُمْتَنِعٌ وَكَانَ مُقْتَضَى هَذَا حُرْمَةَ رَفْعِ صَوْتِ الْمَرْأَة ِ بِالْقِرَا ءَةِ فِي الصَّلَاةِ وَخَارِجِه َا ؛ لِأَنَّ اسْتِمَاعَ الْقِرَاءَ ةِ مَطْلُوبٌ وَاَلَّذِي اعْتَمَدَه ُ شَيْخُنَا عَدَمُ حُرْمَةِ رَفْعِ صَوْتِهَا بِالْقِرَا ءَةِ لِعَدَمِ سَنِّ النَّظَرِ إلَى الْقَارِئِ بِخِلَافِ الْمُؤَذِّ نِ فَلَوْ اسْتَحْبَب ْنَاهُ لِلْمَرْأَ ةِ لَأُمِرَ السَّامِعُ بِالنَّظَر ِ إلَيْهَا فَقَدْ صَرَّحُوا بِكَرَاهَة ِ جَهْرِهَا بِهَا فِي الصَّلَاةِ بِحَضْرَةِ أَجْنَبِيٍ ّ وَعَلَّلُو هُ بِخَوْفِ الِافْتِتَ انِ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَحْرُمْ رَفْعُ صَوْتِهَا بِالتَّلْب ِيَةِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يُسَنُّ الْإِصْغَا ءُ إلَيْهَا وَلِأَنَّ كُلَّ أَحَدٍ مُشْتَغِلٌ بِالتَّلْب ِيَةِ ح ل ، وَعِبَارَة ُ ا ج عَلَى التَّحْرِي رِ وَيُؤْخَذُ مِمَّا تَقَدَّمَ مِنْ أَنَّ فِيهِ تَشَبُّهًا بِالرِّجَا لِ وَمِنْ أَنَّهُ يُسْتَحَبُ ّ النَّظَرُ لِلْمُؤَذِ ّنِ عَدَمُ حُرْمَةِ رَفْعِ صَوْتِهَا بِالْقِرَا ءَةِ وَإِنْ كَانَ الْإِصْغَا ءُ إلَيْهَا مَنْدُوبًا . ا هـ قَالَ شَيْخُنَا ح ف : وَحُرْمَةُ رَفْعِ صَوْتِهَا بِالْأَذَا نِ مُعَلَّلَة ٌ بِخَوْفِ الْفِتْنَة ِ وَبِالتَّش َبُّهِ بِالرِّجَا لِ فَلَا يَرِدُ الْأَمْرَد ُ الْجَمِيلُ . ( قَوْلُهُ : وَأَنْ يُقَالَ : إلَخْ ) وَيُحَوْقِ لُ أَيْ : يَقُولُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ فِي إجَابَتِهِ ح ل . نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج – (ج 20 / ص 186)( قَوْلُهُ : مِنْ دَاعِيَةٍ نَحْوَ مَسٍّ ) يُؤْخَذُ مِنْهُ أَنَّ ضَابِطَ خَوْفِ الْفِتْنَةِ أَنْ يَخَافَ أَنْ تَدْعُوهُ نَفْسُهُ إلَى مَسٍّ لَهَا أَوْ خَلْوَةٍ بِهَا ( قَوْلُهُ : وَمُحَرِّك ٌ ) عَطْفٌ مُغَايِرٌ ( قَوْلُهُ : وَبِهِ ) أَيْ بِمَا وَجَّهَ بِهِ الْإِمَامُ ، وَقَوْلُهُ : انْدَفَعَ الْقَوْلُ بِأَنَّهُ : أَيْ الْوَجْهَ ( قَوْلُهُ : وَالْفَتْو َى عَلَى مَا فِي الْمِنْهَا جِ ) مُعْتَمَدٌ قَوْلُهُ : فَكَمْ فِي الْمَحَاجِ رِ ) جَمْعُ مَحْجِرٍ كَمَجْلِسٍ وَهُوَ مَا يَبْدُو مِنْ النِّقَابِ ا -
Aan Farhan >>Salah 1 perbdaan antara laki2 dan wanita dalam shalat ialah,bila
laki2 untk mengingatk an imam bertasbih, tp bg wanita dngn cara shofaqot yakni menepuk tangan.kai fiyat nxa memukulkan tangan kanan keatas dohir tangan kiri.apabi la dia bertepuk dngn cara batin tangan kanan dan batin tangan kiri dngn niat gagampanga n atw bermain2 maka bathal shalatnya 5 jam yang lalu melalui Facebook Seluler · Suka -
Sulis Saja Imuet >>Cara mengingatk
an Imam laki2 dengan menepuk tangan bagian luar
-