PERTANYAAN :
Aslim Tas’ad Sie Pengajian
hukum buang air besar di sungai ?
JAWABAN:
- Abdur Rahman
Untk masalah buah air di sungai kita harus melihat debit airnya terlebih dahulu.
Jika termasuk air yg tidak mengalir, maka dilarang .
Adapun untuk air yg mengalir, jika airnya sediki maka tidak boleh dan jika airnya banyak maka boleh hanya saja lebih baik jangan.
Refrensi :
و لا يبول فى ماء راكد) لحديث مسلم فقال واقد عن جابر : انه صلى الله عليه و سلم نهى عن ان يبال فى الماء الراكد.
و النهى فيه للكراهة و ان كان قليلا لامكانه طهره بالكثرة. اما الجاري فنقل فى شرح المهذب عن جماعة الكراهة فى القليل منه دون الكثير ثم قال : و ينبغى ان يحرم البول فى القليل مطلقا لان فيه اتلافا عليع و على غيره و اما الكثير فالاولى اجتنابه
………. ………. ………. ………. …….
قوله ولا يبول فى ماء ) و الغائط كالبول و صبهما فيه كذلك
القليوبى و عميرة ١/٥٩
دار الكتب العلمية
- Abdurrahma
n As-syafi’i
Untuk sungai yg tidak mengalir menurut Imam Rofi’i baik airnya sediki atau banyak tidak boleh.
Terlebih lagi jika air sedikit, maka larangan ini semakin kuat lantaran dapat menyebabka n air menjadi najis.
Apalagi jika buang hajatnya dimalam hari, maka juga semakin dilarang karena pada malam hari air dikuasai oleh bangsa jin.
Adapun untk air yang mengalir menurut Imam Nawawi bila air sedikit makruh tetapi jika bnyk maka tak apa.
و البول فى الماء الراكد) تقدير كلام الشيخ و يجتنب البول فى الماء الراكد، و قد عد الرافعى عدم البول فيه من الاداب، و تبعه فى الروضة، و احتج لذلك بقوله صلى الله عليه و سلم ” لا يبولن احدكم فى الماء الدائم ” و فى رواية ” الراكد”
قال الرافعى و هذا المنع يشمل القليل و الكثير لما فيه من الاستقذار، و النهى فى القليل اشد، لما فيه من تنجس الماء و فى الليل اشد، لما قيل ان الماء للجن فى الليل فلا ينبغي ان يبال فيه، و لا يغتسل فيه خوفا من افة تصيبه منهم. هذا كله فى الراكد واما الما الجارى فقال النووى فى الشرح المهذب : قال جماعة ان كان قليلا كره و ان كان كثيرا فلا، و فيه النظر،
و ينبغي ان يحرم البول فى القليل قطعا لان فيه اتلافا عليه و على غيره.
و اما الكثير فالاولى اجتنابه لكن جزم ابن الرفعة بالكرهة فى الماء الكثير الجارى ليلا لاجل الجان و الله اعلم
كفاية الاخيار ١/٣٠
مكتبة الهدية
LINK DISKUSI