Ghufron Bkl
Assalamu ‘alaykum..
Bagaimana hukumy :
1. zakat fitrah yg sampe pda mustahiq setelah hari raya krn keterlamba
2. zakat fitrah yg telah di serahkn pda wakily mustahiq,k
JAWABAN :
>> Mbah Jenggot II
Al Majmu’ 7 halaman 165
(الرابعة) في بيان الافضل قال اصحابنا تفريقه بنفسه أفضل من التوكيل بلا خلاف لانه على ثقة من تفريقه بخلاف الوكيل وعلي تقدير خيانة الوكيل لا يسقط الفرض عن المالك لان يده كيده فما لم يصل المال الي المستحقين لا تبرأ ذمة المالك بخلاف دفعها إلى الامام فانه بمجرد قبضه تسقط الزكاة عن المالك قال الماوردى وغيره وكذا الدفع الي الامام أفضل من التوكيل لما ذكرناه
>> Radhin El-Maujudy
Setau saya Waktu mengeluark
1. Waktu yang Jawaz (boleh, mulai tanggal 1 Ramadhan sampai dengan hari terakhir bulan Ramadhan sebelum matahari terbenam.
2. Waktu diwajibkan
m shalatSubu
3. Waktu yang disunahkan
4. Waktu yang dimakruhka
5. Waktu yang diharamkan
>> Ibnu Toha
hukum mengakhirk
>> Mufakat empat Madzhab bahwa kewajiban Zakat Fitrah tetap tidak gugur oleh sebab mengakhirk
@fokus ibarot :
واتفق جميع الفقهاء على أنها لا تسقط بخروج وقتها ؛ لأنها وجبت في ذمته لمن هي له ، وهم مستحقوها ، فهي دين لهم لا يسقط إلا بالأداء ؛ لأنها حق للعبد ، أما حق الله في التأخير عن وقتها فلا يجبر إلا بالاستغفار
>> mengakhirk
@fokus ibarot :فمن أداها بعد يوم العيد بدون عذر كان آثما ، وهو مذهب المالكية والشافعية والحنابلة
>> Menurut Madzhab Hanafiyah : boleh kapan saja secara Mutlaq, cuma disunnahka
@fokus ibarot :ذهب جمهور الحنفية إلى أن وقت وجوب أداء زكاة الفطر موسع ، لأن الأمر بأدائها غير مقيد بوقت ، كالزكاة ، فهي تجب في مطلق الوقت وإنما يتعين بتعينه ، ففي أي وقت أدى كان مؤديا لا قاضيا ، غير أن المستحب إخراجها قبل الذهاب إلى المصلى
Ibarot lengkapnya
وقت وجوب الأداء : 9 – ذهب جمهور الحنفية إلى أن وقت وجوب أداء زكاة الفطر موسع ، لأن الأمر بأدائها غير مقيد بوقت ، كالزكاة ، فهي تجب في مطلق الوقت وإنما يتعين بتعينه ، ففي أي وقت أدى كان مؤديا لا قاضيا ، غير أن المستحب إخراجها قبل الذهاب إلى المصلى (2) ، لقوله صلى الله عليه وسلم : اغنوهم في هذا اليوم (3) .وذهب الحسن بن زياد من الحنفية إلى أن وقت وجوب الأداء مضيق كالأضحية ، فمن أداها بعد يوم العيد بدون عذر كان آثما ، وهو مذهب المالكية والشافعية والحنابلة (1) .واتفق جميع الفقهاء على أنها لا تسقط بخروج وقتها ؛ لأنها وجبت في ذمته لمن هي له ، وهم مستحقوها ، فهي دين لهم لا يسقط إلا بالأداء ؛ لأنها حق للعبد ، أما حق الله في التأخير عن وقتها فلا يجبر إلا بالاستغفار
(AL-MAUSU’
Pertanyaan
Wallahu’al
Link Asal >>
http://