Jalil Abdul
Assalamu’a
Konon, menurut info yg sya dengar;
di negara2 timur tengah suasana hari raya idul adha jauh lebih meriah & diagungkan
Sedang di negara qta, adatnya justru terbalik; suasana hari raya idul fitri yg lebih gemerlap ketimbang suasana hari raya idul adha..
Pertanyaan
apakah ada kesunnahan
Monggo, pencerahan
J A W A B A N :
Abdur Rahman As-syafi’i
ada beberapa kesuhanan-
Ketika hari raya menjelan baik idul adha atau idul fitri kita disunahkan
Sedikit perbedaany
و يسن الغسل للعيدين و ان لم يرد الحضور لانه يوم زينة…..و
———-
و يندب ان يلبس الرجال و النساء احسن ما لديهم من ثياب سواء كانت جديدة او مستعملة، بيضاء او غير بيضاؤ باتفاق
Sunah hukumnya laki-laki atau perempuan memakai pakaian yg paling bagus yg mereka miliki baik baru maupun sudah dipakai ,baik putih ataupun warna yg lain
Hanya Ingin Ridlo Robby
Kalo memasak makanan bisa dpt ksunnahan kalo di tassoddukk
ويتصدق ويزور فيهما Sunnah bershodaqo
untuk shodaqoh yg paling ditekankan
Sunde Pati
Sekedar mengingatk
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح – (ج 5 / ص 123) ليس العيد لمن لبس الجديد إنما العيد لمن أمن الوعيد Hari raya bukanlah bagi orang yg memakai baju baru,tapi hari raya adalah hanya bagi orang yg aman dari ancaman.
Dalam kitab Bugyatul Musytarsyi
وليس العيد لمن لبس الجديد بل طاعاته تزيد ، ولا لمن تجمل بالملبوس والمركوب بل لمن غفرت له الذنوب
Hari raya bukanlah milik orang yg pakai baju baru tapi bagi orang yg tambah taatnya begitu juga bukan milik orang yg bagus pakaian dan kendaraann
وَلَيْسَ الْعِيدُ لِمَنْ لَبِسَ الْجَدِيدَ
Hanya Ingin Ridlo Robby
Ibaroh lengkap kesunnahan
شَرح المُقَدّمَ
(و) يسن (إحياء ليلتهما) ولو جمعة (بالعبادة)
نعم؛ الحاج لا يسن له من الصلاة غير الرواتب، بل اختار جمع عدم سن الرواتب له، بل أنكر ابن الصلاح سن إحيائها للحاج.
(و) يسن (الغسل) لكل من العيدين.
ويدخل وقته (من نصف الليل)؛ ليتسع الوقت لأهل السواد الآتين إليها قبل الفجر؛ لبعد خطتهم.
(والتطيب والتزين) بما مر في الجمعة، إلا إنه هنا يسن له أن يلبس أحسن ثيابه ولو غير بياض، وعند التساوي البياض أولى.
وفارق الجمعة بأن المراد هنا إظهار النعم، وهو بالأعلى أولى، وفي الجمعة إظهار الكمال، وهو في البياض أعلى، وإلا أنه هنا يسن الغسل والتزين والتطيب (للقاعد) أي: لمن لم يرد الخروج لصلاة العيد (والخارج) لها (والكبار، والصغار للمصلي) منهم ولو منفرداً (وغيره)؛ لأن الغسل هنا لليوم، بخلافه في الجمعة فلمريد الحضور، ولذا لم يسن لغيره.
نعم؛ لا يزيل شيئا من بدنه في الأضحى حتى يضحي من معه أضحية.
(و) يسن (خروج العجوز) بإذن زوجها لصلاة العيد والجماعات (ببذلة) أي: في
ثياب مهنتها (بلا طيب) ويتنظفن بالماء، ويكره مع التزين أو التطيب، كما يكره لذات هيئة ولو عجوزاً، ولشابه ولو مبتذلة، بل يصلين في بيوتهن، ولا بأس بجماعتهن، ولا بأن تعظهن واحدة منهن، وندب التزين لمن لم يخرج منهن.
(والبكور) لمريد صلاة العيد ومن الفجر؛ ليحوز فضيلة القرب من الإمام وإنتظار الصلاة، هذا إن خرجوا للصحراء، وإلا .. فيسن خروجه بما يريده من الزينة، ويمكث بعد صلاة الفجر.
فإن لم يخرج بذلك أو أراد زيادة تزيين .. ذهب وتزين، ورجع فوراً، ولو تعارض البكور وتفريق الفطرة .. فالأولى تفريقها، أو والغسل .. أخر له.
ومحل ندب التبكير (لغير الإمام) أمَّا هو .. فالسنة حضوره وقت صلاته (والمشي) إلى المصلى (ذهاباً) أي: في ذهابه إلا لعذر وبسكينة؛ للخبر الصحيح في الجمعة: “وأتوها وأنتم تمشون وعليكم السكينة”.
أمَّا مع العذر، كبعد أو ضعف .. فلا بأس بركوبه، كما في رجوعه منها.
(والرجوع) من المصلى (بطريق آخر أقصر) من طريق الذهاب؛ للاتباع.
والحكمة: أن أجر الذهاب أعظم، فندب تطويله؛ ليكثر الأجر بكثرة الخطا، وليستفتى ويتصدق ويزور فيهما، ولتشهد له الطريقان، وغير ذلك (كما في سائر العبادات) فيسن فيها ما ذكر؛ لما ذكر إلا في الحج والغزو .. فيسن فيهما الركوب مطلقاً.
(و) يسن للإمام (الإسراع) في الخروج إلى الصلاة (في) عيد (النحر، والتأخر) قليلاً (في) الخروج إلى صلاة عيد (الفطر)؛ لخبر مرسل فيه، وهو حجة في مثل هذا.
وحكمته: اتساع وقت الأضحية بعد الصلاة.
ووقت إخراج الفطرة قبلها؛ فإن هذا أفضل أوقاتهما.
(و) يسن لكل أحد (الأكل) والشرب (فيه) أي: الفطر (قبلها) أي: الصلاة ولو في الطريق أو المسجد، ولا تنخرم به المروءة؛ للعذر.
(و) يسن (تمر، ووتر) أي: كون مأكوله ذلك، وألحق به الزبيب.
ويمسك في الأضحى؛ للاتباع، وليمتاز يوم العيد عما قبله بالمبادرة بالأكل أو تأخيره، أي: من حيث الأصل وإن كان صائماً فيما قبل الأضحى، ومفطراً فيما قبل عيد الفطر؛ لأن المراد شأنه ذلك.